بحـث
المواضيع الأخيرة
المركب اللي ليها ريِّسين بتـ...!
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
المركب اللي ليها ريِّسين بتـ...!
[size=24]
عندك حق يا "إليسا".. ده سيد قراره
اقتربت عقارب الساعة من الخامسة مساءً.. والجو أصبح ملبداً بالغيوم و"ريهام" ما زالت تنظر من شرفة غرفتها في انتظار منظر غروب الشمس.
. وفجأة رنّ تليفونها المحمول بأغنية "إليسا":
(خد بالك عليا..
دي مش معاملة تعاملني بيها..
وابقى افتكر ليا..
أيام تعبت عشانك فيها)
المخصصة لحبيبها.. ضغطت "ريهام" بقسوة على الزر الأخضر قائلة بقسوة: "أفندم"!!
أجابها الحبيب: "إزيك.. عاملة إيه"؟!
أجابت والدموع تحبس صوتها: وحشة جدّاً.. وخلاص تعبت، ومش قادرة أكمّل!!
رد عليها: ليه بتقولي كده؟ هو كان إيه اللي حصل؟
!!تماسكت وردت بثبات: "بصراحة أنا مكنتش هاتكلم، بس بصراحة مش قادرة أخبي أكتر من كده، لازم تعرف إن أنا عمري ما حسيت معاك إن ليّ رأي، وإني من غيرك ولا حاجة، ولا أعرف من غيرك أمشي خطوة واحدة، وكأنك صاحب الفضل إن أنا لسه عايشة في الدنيا لحد دلوقتي.. دايماً رأيك هو اللي بيمشي، وأنتَ اللي بتقرر نروح فين ونيجي منين، وأنتَ اللي بتحدد التوقيت اللي ممكن نتقابل فيه، حتى لو ظروفي ما سمحتش... نفسي أحس إني باشاركك في أي حاجة، أنا مش شايفة إني ليّ أي دور خالص، أقولك؟
اسمع أغنية "إليسا" الجديدة:
"خد بالك عليّا..
دي مش معاملة تعاملني بيها..
وأبقى أفتكر ليا
أيام تعبت عشانك فيها..
يا ريتك بس تفهمني وماتستهونش
بواحدة تبقى مجروحة وما تبينش..
دي الواحدة قد ما تضحي وتستحمل
أول ما بتفكر تنسى ما بتستأذنش..
كان في حاجات نقصاك وانا كملتها
وحاجات كتير مش حلوة فيك جملتها..
أنا فرصة لو ضيعتها هتزعل عليها".
وقبل ما تقفل السماعة قالت: أعتقد دلوقتي فهمت أنا عايزة أقول لك إيه!!..
أنا والنجوم وهواك
عاد من عمله منهكاً رافضاً حتى أن يأكل من يد ست الكل.. ومفضّلاً أن يجلس بغرفته يشكو لجدرانها قسوة الحبيب.. امتدت يده على الراديو الصغير
وأشار المحرك على نجوم FM؛ ليسمع صوت "أسامة منير" الدافئ قائلاً: "النهاردة هنتكلم عن الحب وسطوة الحب بين الطرفين".
رفع السماعة وضغط على الأزرار وبأعجوبة شديدة وجد الخط غير مشغول و"أسامة" بيرد عليه،
وبيقول: معانا اتصال ونقول: ألووو...
ردّ وكأنه أمام لجنة امتحان الثانوية: أيوه يا "أسامة".. وبدون مقدمات دخل في الموضوع:
رغم إني مش باحب حد في الدنيا زيها، بس هي مش مقدرة المجهود اللي باعمله علشانها،
ودايماً محسساني إنها المُضحية في سبيل سعادتنا، وكمان جاية على نفسها باستمرار وعلى سعادتها.. وفي كل لقاء يجمعنا أو تليفون بيننا... لازم أسمع كيف ضحت بزهرة أيام عمرها، وكيف تنازلت عن كل
وأقل حقوقها من أجل ذلك
البني آدم.. اللي هو أنا يعني، رغم إني باحاول إني أوضّح لها كل ظروفي
وإن كل اللي أنا باعمله ده علشان خاطرها إلا إنها على طول عايشة في دور الشهيدة، وكتير باحاول أشاركها معايا،
وأحاول أكون لطيف معاها، والله..
قاطعه "أسامة": صديقي العزيز أنا حاسس بيك، وعارف أنتَ بتتعذب قد إيه..
ويا ريت تعمل زي ما المطرب "محمد فؤاد" بيقول:
"وأنتَ جانبي باحس إني ملكت كل الكون واللي فيه..
أوصف إيه؟ اللي في عيونك صعب أتكلم عليه..
ده أنتَ قلبك لو ما حسش بيّ يبقى حرام عليه..
حرام عليه"..
على كل لون يا باتيستا:
للسيطرة وعدم التعاون في الحب أشكال وأنماط كتييييير.. نذكر منها على سبيل المثال وليس الحصر أنه مثلاً فيه ناس كتير قويييييييي بتحب تحس إنها الكل × الكل، وإن الأمور تقف لو هي ما صدّقتش عليها، وده بيرجع لإحساسها الدائم بأنها القائد والموجه -أنا المديييييييييييير- وده ساعات كتير بيؤدي لاختناق أي علاقة؛ لأن الطرف الآخر بيشعر بمنتهى الاستهتار به وبقيمته وإنه ولا حاجة.. وده بيكون شعور في منتهى القسوة على الطرف الآخر..
خد من ده كتيييير.. عندك مثلاً: السيطرة على الحبيب في إبداء الرأي: "أنا كلمتي ماتنزلش الأرض أبداً.. (حنفي)".. وكمان في الكلام مع الآخرين: "أنا مش عايز أشوفك بتكلمي أي حد في الدنيا غيري".. ويا سلام بقى في الفلوس: "هو أنا مش لسه مأكّلِك درة مشوي ومشربك حمُص الشتا اللي فات؟.. ولا أنتِ غاوية بعزقة فلوس وخلاص؟... وبالنسبة للأكل: "أنا عايزك تاكلي نونو نونو علشان ما تتخنيش".. وفي اختيار الملابس: "أنتِ لازم تلبسي اللي أنا هاختاره ليكي".. وفي التفكير: "سيبِك من كل اللي بيقولوه، واسمعيني أنا بس".. وإلخ إلخ إلخ.
يمكن أن يكون من أكثر وأكبر المشاكل بين أي اثنين أن يكون أحدهما مسيطراً على الآخر.. وده كتير يؤدي لطريق الفشل.. أيوه الفشل.. ودلوقتي بعد ما استعرضنا بعض أشكال السيطرة اللي ممكن تقابل أي واحد منا.. لا بد أن يكون هناك حل.
مقادير التعاون × الحب
على طريقة الشيفات ممكن إنك تحضر أو تحضري نفسك كويس، وتلبسوا مريلة الحب، والزعبوط الأبيض الطويل.
المقادير:
يمكن المقادير اللي هتستخدموها غالباً هتكون ثابتة مثل:
- جرام واحد جراءة.
- طن ثقة بالنفس.
- كوكتيل من الكرامة وعزة النفس والكبرياء.
- كيلو جرام من التفاهم.
- وحوالي 50 كوباية احترام لرأي الآخر.
- (حلة) إعطاء فرصة للرأي الآخر.
- (أطباق) تعلُّم آداب المشورة والتحدث مع الآخر واحترامه.
- المشاركة في الأفراح والأحزان.
- ومفيش مانع من معلقتين تنازل؛ من أجل استكمال المسيرة.
تعالوا نروح لطريقة التحضير..
س: القفّة أم ودنين يشيلوها كام؟!
ج: كانت جدّتي -رحمها الله- تكرر لي: (القفّة) -مش أنا طبعاً- قصدها القفّة بتاعة زمان اللي ليها ودنين، ولازم يشيلها اتنين، أهو الحب كده برضه قفة كبيييييييييرة، وبودنين فلازم اللي يشيلها الاتنين.. الحب تعاون بين الطرفين، وتفاهم يسير في اتجاه المصلحة العامة، يعني لازم كل واحد فينا مايكونش همه مصلحته ونفسه وبس.. لأ.. طبعاً لازم يكون فيه رأي آخر ومشاورة بين الطرفين.. لازم نعوّد نفسنا مرة نيجي على نفسنا، ومرة نمشّي رأينا... ما هي الحياة مش بمبي على طول، وإلا هنبقى بنخدع نفسنا، لكن ده مش معناه إن أنتَ أو أنتِ اللي تستبد برأيك دايماً.. وإن القرار النهائي لازم يكون خارج منك.. لأ لأ لأ الكلام ده عفا عليه الزمن خاصةً بعد "سعاد حسني" ما قالت: (البنت زي الولد.. ماهيش كمالة عدد
).
نكمّل طريقة التحضير..
لازم نتفق إنه لا سيطرة في الحب، وإنما الشيء المحتوم والمشروع هو التعاون.. وزي ما قالوا في فيلم "همام في أمستردام": "إيد لوحدها ما تسقفش.. طير بجناح مكسور ما يطرش".. إحنا كمان بنقول لكم إن أي حد لا يقدر على صنع المعجزات ومواجهة تحديات الحياة بمفرده، ولكن بالتعاون والاندماج تستطيع الصمود ومواصلة الحياة.
دلوقتي نقدر نقول: بالهنا والشفا
بس أوع تنسى..
ولازم نعرف إننا في مركب واحدة في عرض البحر، وإن حتماً ولا بد أن ترسو هذه المركب على بر -اللي هو (الزواج)- لذا فإن المركب لا بد لها من قبطانين أو ريّسين وفي الحالة دي.. هتتأكد إن المركب اللي ليها ريًّسين بتـ.. بتمشي.
ولاّ إنتم رأيكم إيه؟؟
يا ترى المركب هتمشي ولا هتغـ...؟
عندك حق يا "إليسا".. ده سيد قراره
اقتربت عقارب الساعة من الخامسة مساءً.. والجو أصبح ملبداً بالغيوم و"ريهام" ما زالت تنظر من شرفة غرفتها في انتظار منظر غروب الشمس.
. وفجأة رنّ تليفونها المحمول بأغنية "إليسا":
(خد بالك عليا..
دي مش معاملة تعاملني بيها..
وابقى افتكر ليا..
أيام تعبت عشانك فيها)
المخصصة لحبيبها.. ضغطت "ريهام" بقسوة على الزر الأخضر قائلة بقسوة: "أفندم"!!
أجابها الحبيب: "إزيك.. عاملة إيه"؟!
أجابت والدموع تحبس صوتها: وحشة جدّاً.. وخلاص تعبت، ومش قادرة أكمّل!!
رد عليها: ليه بتقولي كده؟ هو كان إيه اللي حصل؟
!!تماسكت وردت بثبات: "بصراحة أنا مكنتش هاتكلم، بس بصراحة مش قادرة أخبي أكتر من كده، لازم تعرف إن أنا عمري ما حسيت معاك إن ليّ رأي، وإني من غيرك ولا حاجة، ولا أعرف من غيرك أمشي خطوة واحدة، وكأنك صاحب الفضل إن أنا لسه عايشة في الدنيا لحد دلوقتي.. دايماً رأيك هو اللي بيمشي، وأنتَ اللي بتقرر نروح فين ونيجي منين، وأنتَ اللي بتحدد التوقيت اللي ممكن نتقابل فيه، حتى لو ظروفي ما سمحتش... نفسي أحس إني باشاركك في أي حاجة، أنا مش شايفة إني ليّ أي دور خالص، أقولك؟
اسمع أغنية "إليسا" الجديدة:
"خد بالك عليّا..
دي مش معاملة تعاملني بيها..
وأبقى أفتكر ليا
أيام تعبت عشانك فيها..
يا ريتك بس تفهمني وماتستهونش
بواحدة تبقى مجروحة وما تبينش..
دي الواحدة قد ما تضحي وتستحمل
أول ما بتفكر تنسى ما بتستأذنش..
كان في حاجات نقصاك وانا كملتها
وحاجات كتير مش حلوة فيك جملتها..
أنا فرصة لو ضيعتها هتزعل عليها".
وقبل ما تقفل السماعة قالت: أعتقد دلوقتي فهمت أنا عايزة أقول لك إيه!!..
أنا والنجوم وهواك
عاد من عمله منهكاً رافضاً حتى أن يأكل من يد ست الكل.. ومفضّلاً أن يجلس بغرفته يشكو لجدرانها قسوة الحبيب.. امتدت يده على الراديو الصغير
وأشار المحرك على نجوم FM؛ ليسمع صوت "أسامة منير" الدافئ قائلاً: "النهاردة هنتكلم عن الحب وسطوة الحب بين الطرفين".
رفع السماعة وضغط على الأزرار وبأعجوبة شديدة وجد الخط غير مشغول و"أسامة" بيرد عليه،
وبيقول: معانا اتصال ونقول: ألووو...
ردّ وكأنه أمام لجنة امتحان الثانوية: أيوه يا "أسامة".. وبدون مقدمات دخل في الموضوع:
رغم إني مش باحب حد في الدنيا زيها، بس هي مش مقدرة المجهود اللي باعمله علشانها،
ودايماً محسساني إنها المُضحية في سبيل سعادتنا، وكمان جاية على نفسها باستمرار وعلى سعادتها.. وفي كل لقاء يجمعنا أو تليفون بيننا... لازم أسمع كيف ضحت بزهرة أيام عمرها، وكيف تنازلت عن كل
وأقل حقوقها من أجل ذلك
البني آدم.. اللي هو أنا يعني، رغم إني باحاول إني أوضّح لها كل ظروفي
وإن كل اللي أنا باعمله ده علشان خاطرها إلا إنها على طول عايشة في دور الشهيدة، وكتير باحاول أشاركها معايا،
وأحاول أكون لطيف معاها، والله..
قاطعه "أسامة": صديقي العزيز أنا حاسس بيك، وعارف أنتَ بتتعذب قد إيه..
ويا ريت تعمل زي ما المطرب "محمد فؤاد" بيقول:
"وأنتَ جانبي باحس إني ملكت كل الكون واللي فيه..
أوصف إيه؟ اللي في عيونك صعب أتكلم عليه..
ده أنتَ قلبك لو ما حسش بيّ يبقى حرام عليه..
حرام عليه"..
على كل لون يا باتيستا:
للسيطرة وعدم التعاون في الحب أشكال وأنماط كتييييير.. نذكر منها على سبيل المثال وليس الحصر أنه مثلاً فيه ناس كتير قويييييييي بتحب تحس إنها الكل × الكل، وإن الأمور تقف لو هي ما صدّقتش عليها، وده بيرجع لإحساسها الدائم بأنها القائد والموجه -أنا المديييييييييييير- وده ساعات كتير بيؤدي لاختناق أي علاقة؛ لأن الطرف الآخر بيشعر بمنتهى الاستهتار به وبقيمته وإنه ولا حاجة.. وده بيكون شعور في منتهى القسوة على الطرف الآخر..
خد من ده كتيييير.. عندك مثلاً: السيطرة على الحبيب في إبداء الرأي: "أنا كلمتي ماتنزلش الأرض أبداً.. (حنفي)".. وكمان في الكلام مع الآخرين: "أنا مش عايز أشوفك بتكلمي أي حد في الدنيا غيري".. ويا سلام بقى في الفلوس: "هو أنا مش لسه مأكّلِك درة مشوي ومشربك حمُص الشتا اللي فات؟.. ولا أنتِ غاوية بعزقة فلوس وخلاص؟... وبالنسبة للأكل: "أنا عايزك تاكلي نونو نونو علشان ما تتخنيش".. وفي اختيار الملابس: "أنتِ لازم تلبسي اللي أنا هاختاره ليكي".. وفي التفكير: "سيبِك من كل اللي بيقولوه، واسمعيني أنا بس".. وإلخ إلخ إلخ.
يمكن أن يكون من أكثر وأكبر المشاكل بين أي اثنين أن يكون أحدهما مسيطراً على الآخر.. وده كتير يؤدي لطريق الفشل.. أيوه الفشل.. ودلوقتي بعد ما استعرضنا بعض أشكال السيطرة اللي ممكن تقابل أي واحد منا.. لا بد أن يكون هناك حل.
مقادير التعاون × الحب
على طريقة الشيفات ممكن إنك تحضر أو تحضري نفسك كويس، وتلبسوا مريلة الحب، والزعبوط الأبيض الطويل.
المقادير:
يمكن المقادير اللي هتستخدموها غالباً هتكون ثابتة مثل:
- جرام واحد جراءة.
- طن ثقة بالنفس.
- كوكتيل من الكرامة وعزة النفس والكبرياء.
- كيلو جرام من التفاهم.
- وحوالي 50 كوباية احترام لرأي الآخر.
- (حلة) إعطاء فرصة للرأي الآخر.
- (أطباق) تعلُّم آداب المشورة والتحدث مع الآخر واحترامه.
- المشاركة في الأفراح والأحزان.
- ومفيش مانع من معلقتين تنازل؛ من أجل استكمال المسيرة.
تعالوا نروح لطريقة التحضير..
س: القفّة أم ودنين يشيلوها كام؟!
ج: كانت جدّتي -رحمها الله- تكرر لي: (القفّة) -مش أنا طبعاً- قصدها القفّة بتاعة زمان اللي ليها ودنين، ولازم يشيلها اتنين، أهو الحب كده برضه قفة كبيييييييييرة، وبودنين فلازم اللي يشيلها الاتنين.. الحب تعاون بين الطرفين، وتفاهم يسير في اتجاه المصلحة العامة، يعني لازم كل واحد فينا مايكونش همه مصلحته ونفسه وبس.. لأ.. طبعاً لازم يكون فيه رأي آخر ومشاورة بين الطرفين.. لازم نعوّد نفسنا مرة نيجي على نفسنا، ومرة نمشّي رأينا... ما هي الحياة مش بمبي على طول، وإلا هنبقى بنخدع نفسنا، لكن ده مش معناه إن أنتَ أو أنتِ اللي تستبد برأيك دايماً.. وإن القرار النهائي لازم يكون خارج منك.. لأ لأ لأ الكلام ده عفا عليه الزمن خاصةً بعد "سعاد حسني" ما قالت: (البنت زي الولد.. ماهيش كمالة عدد
).
نكمّل طريقة التحضير..
لازم نتفق إنه لا سيطرة في الحب، وإنما الشيء المحتوم والمشروع هو التعاون.. وزي ما قالوا في فيلم "همام في أمستردام": "إيد لوحدها ما تسقفش.. طير بجناح مكسور ما يطرش".. إحنا كمان بنقول لكم إن أي حد لا يقدر على صنع المعجزات ومواجهة تحديات الحياة بمفرده، ولكن بالتعاون والاندماج تستطيع الصمود ومواصلة الحياة.
دلوقتي نقدر نقول: بالهنا والشفا
بس أوع تنسى..
ولازم نعرف إننا في مركب واحدة في عرض البحر، وإن حتماً ولا بد أن ترسو هذه المركب على بر -اللي هو (الزواج)- لذا فإن المركب لا بد لها من قبطانين أو ريّسين وفي الحالة دي.. هتتأكد إن المركب اللي ليها ريًّسين بتـ.. بتمشي.
ولاّ إنتم رأيكم إيه؟؟
يا ترى المركب هتمشي ولا هتغـ...؟
رد: المركب اللي ليها ريِّسين بتـ...!
لألألألألألأ انا مقدرش على الكلام الجميل ده
شكرا يامية مية
وتسلمي ياروشنة على المرور الكريم
وشكرا على المجاملة والكلام الرقيق
شكرا يامية مية
وتسلمي ياروشنة على المرور الكريم
وشكرا على المجاملة والكلام الرقيق
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الجمعة فبراير 13, 2009 11:48 am من طرف مش انا
» مين تتوقع بعدك!!
الجمعة فبراير 13, 2009 11:42 am من طرف مش انا
» ارمي عضو من فوق الســـــطح
الجمعة فبراير 13, 2009 11:33 am من طرف مش انا
» تسالى (الاسم دا يقربلك ايه؟)
الجمعة فبراير 13, 2009 11:31 am من طرف مش انا
» انا عضو جديد ارجو الترحييييييييييييييييييييب
الجمعة فبراير 13, 2009 11:13 am من طرف مش انا
» عايزين نرحب بمصطفى يا جماعة
الجمعة فبراير 13, 2009 11:07 am من طرف مش انا
» كلمات هامة
الجمعة فبراير 13, 2009 11:03 am من طرف مش انا
» هدية المنتدى الجميل دة
الجمعة فبراير 13, 2009 10:49 am من طرف مش انا
» ازياء بناتى جمييييلة
الجمعة فبراير 13, 2009 10:35 am من طرف مش انا